وأكد المحتجون أن مشاكل البيئة التي يعانونها منذ سنة 2006 لم تجد الآذان الصاغية إلى حد الآن وأن كل الحلول كانت وقتية وغير مجدية، وأمام تفاقم الظاهرة إضرارها المباشر بصحة المواطنين جراء الروائح التي تحمل غازات سامة والمنبعثة من الشاطئ والمياه الملوّثة بشكل قياسي مع تسجيل عدد من حالات الإصابة بمرض السرطان.
ويطالب المحتجّون بتدخلات عاجلة ومجدية من قبل وزارة البيئة خاصة أنها وعدت بذلك في عديد المرّات ولم تفعل.
إيّاد
المصدر : موقع عسلامة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق