وجد نائب في المجلس التأسيسي نفسه أمام موقف محرج بعدما هربت مومس، جلبها إلى فندق بالعاصمة تونس، بملابسه ومتعلقاته الشخصية وتركته عاريا.
والمثير في هذه القضية أن النائب معروف عنه أنه من أكثر الناس معارضة للحكومة الحالية، ورغم ذلك خاض مغامرة جنسية مع تلك الفتاة التي لا يكاد يصل عمرها إلى عمر ابنته، حيث حجز الاثنان غرفتين في الطابق الثاني ليلتقيا في غرفة أحدهم في ذلك الفندق وبعد ساعات معها غرق النائب في النوم، فاستغلت الفتاة الفرصة للتسلل سارقة كل ما معه من ملابس ونقود ومتعلقات، من دون أن يلاحظ أحد من إدارة الفندق.
وصدم انائب المتزوج عندما استيقظ من نومه بوجوده في غرفة خالية بالكامل من الفتاة ومن أغراضه وملابسه، وحاول أن يطلب المساعدة من الموظفين الذين لم تكن لديهم السبل لمساعدته، وبعد ساعات من بقائه عاريا هناك، تدبر استعارة هاتف واتصل بزميله الذي هب لإنقاذه.
كما أنه منع ادارة الفندق من فتح تحقيق دراء للفضيحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق